{ تأملات عميقة في الأديان } 
أقوم ومنذ صباي بالقراءة المتمعنة والعميقة في الأديان الإبراهيمية الثلاثة :
اليهودية والمسيحية والإسلام .
اليوم قررت ان أكون صريحا معكم , واطرح بالتتابع كل تساؤلاتي المحيرة عليكم والتي لم القَ لها اجابات مقنعة حتى الاَن , فعسى أن القى لها إجابات عندكم ؟!
اسمحوا لي أن أبدأ بِ :
1- اليهودية - المسيحية في العهد القديم :
{ "اَيات" توراتية غير مقنعة ؟؟ }
نقرأ في العهد القديم تكوين 1: 3 : وقال الله: ليكن نور، فكان نور . ونقرأ في تكوين 1: 14 : وقال الله لتكن أنوارٌ في جَلَد السماء .
اليس الله قد خلق النور سابقا في الآية 3 ؟!
وردت قصة الخلق بشكلين متناقضين في تكوين 1، 2. في أصحاح 1 ذكر أن الله خلق الإنسان ذكراًوأنثى .
27 فخلق الله الانسان على صورته.على صورة الله خلقه . ذكرا وانثى خلقهم . !!
ولكن أصحاح 2 يقول : إن الله خلق آدم ثم خلق حواء ؟!
21 فاوقع الرب الاله سباتا على آدم فنام.فأخذ واحدة من اضلاعه وملأ مكانها لحما. 22 وبنى الرب الاله الضلع التي اخذها من آدم امرأة واحضرها الى آدم.
وهذا تناقض واضح وفي أصحاحين متتاليين ؟!
يقول تكوين 2:2 : ف استراح , _أي الله _!! بينما يقول إشعياء 40: 28 إن الله لا يكلّ ولا يعيا.
وهذا تناقض واضح ايضا ، لان الذي يتعب هو الذي يستريح فقط ؟!
يقول تكوين 2: 17 : وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها موتاً تموت. !!
ولكن آدم لم يمُت بعد أن أكل منها بل عاش بعد ذلك أكثر من 900 سنة، كما يقول تكوين 5:5
يقول تكوين 2: 18 : ليس جيداً أن يكون آدم وحده، فأصنع له معيناً نظيره.
وهذا مناقض لوصية " بولس " في 1كورنثوس 7: 27 والتي تقول: «أنت منفصلٌ عن امرأة فلا تطلب امرأة .؟!
يقول تكوين 3: 8 عن آدم وحواء بعد أن أكلا من شجرة " المعرفة "المحرمة: ( فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة».
فهل هناك مكان يهرب فيه الإنسان من وجه الله !!
ألم يقول داود النبي: «أين أذهب من روحك، ومن وجهك أين أهرب؟؟!
يتبع ...
أقوم ومنذ صباي بالقراءة المتمعنة والعميقة في الأديان الإبراهيمية الثلاثة :
اليهودية والمسيحية والإسلام .
اليوم قررت ان أكون صريحا معكم , واطرح بالتتابع كل تساؤلاتي المحيرة عليكم والتي لم القَ لها اجابات مقنعة حتى الاَن , فعسى أن القى لها إجابات عندكم ؟!
اسمحوا لي أن أبدأ بِ :
1- اليهودية - المسيحية في العهد القديم :
{ "اَيات" توراتية غير مقنعة ؟؟ }
نقرأ في العهد القديم تكوين 1: 3 : وقال الله: ليكن نور، فكان نور . ونقرأ في تكوين 1: 14 : وقال الله لتكن أنوارٌ في جَلَد السماء .
اليس الله قد خلق النور سابقا في الآية 3 ؟!
وردت قصة الخلق بشكلين متناقضين في تكوين 1، 2. في أصحاح 1 ذكر أن الله خلق الإنسان ذكراًوأنثى .
27 فخلق الله الانسان على صورته.على صورة الله خلقه . ذكرا وانثى خلقهم . !!
ولكن أصحاح 2 يقول : إن الله خلق آدم ثم خلق حواء ؟!
21 فاوقع الرب الاله سباتا على آدم فنام.فأخذ واحدة من اضلاعه وملأ مكانها لحما. 22 وبنى الرب الاله الضلع التي اخذها من آدم امرأة واحضرها الى آدم.
وهذا تناقض واضح وفي أصحاحين متتاليين ؟!
يقول تكوين 2:2 : ف استراح , _أي الله _!! بينما يقول إشعياء 40: 28 إن الله لا يكلّ ولا يعيا.
وهذا تناقض واضح ايضا ، لان الذي يتعب هو الذي يستريح فقط ؟!
يقول تكوين 2: 17 : وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها موتاً تموت. !!
ولكن آدم لم يمُت بعد أن أكل منها بل عاش بعد ذلك أكثر من 900 سنة، كما يقول تكوين 5:5
يقول تكوين 2: 18 : ليس جيداً أن يكون آدم وحده، فأصنع له معيناً نظيره.
وهذا مناقض لوصية " بولس " في 1كورنثوس 7: 27 والتي تقول: «أنت منفصلٌ عن امرأة فلا تطلب امرأة .؟!
يقول تكوين 3: 8 عن آدم وحواء بعد أن أكلا من شجرة " المعرفة "المحرمة: ( فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط شجر الجنة».
فهل هناك مكان يهرب فيه الإنسان من وجه الله !!
ألم يقول داود النبي: «أين أذهب من روحك، ومن وجهك أين أهرب؟؟!
يتبع ...
